وُلدت في رام الله عام 1968، وعاشت في الولايات المتحدة حيث كانت رئيسة للكونغرس الفلسطيني الأمريكي.[1] عملت مع وزارة الخارجية الفلسطينية بين عامي 2010 و2011 حيث كانت قائمًا بأعمال ممثل السلطة الوطنية الفلسطينية لدى كندا، وخلال فترة ولايتها رفضت حكومة ستيفن هاربر الاعتراف بدولة فلسطين. في أكتوبر 2011، شاركت صبح منشورًا على موقع تويتر، تضمن مقطع فيديو لفتاة فلسطينية وهي تقرأ قصيدة اعتبرتها الحكومة الكندية مسيئة لليهود وأعلنت أن صبح غير مرحب بها وطلبت مغادرتها من البلاد. أعربت صبح عن أسفها للحادث وقدمت استقالتها من المنصب. لاحقًا قال صلاح بسملة من كلية الترجمة في جامعة أوتاوا أن القصيدة تتحدث عن محاربة الصهيونية وليس ضد الشعب اليهودي.[2][3][4]
في عام 2 أكتوبر 2013، عُينت صبح سفيرةً لدولة فلسطين لدى فنزويلا وكانت بمرتبة مستشار أول.[5] وفي عام 2015، تم ترفيعها إلى مرتبة سفير.[6]
في نوفمبر 2016، قدمت صبح أوراق اعتمادها سفيرةً غير مقيمة لدولة فلسطين لدى غيانا.[7]
سلمت في 13 فبراير 2020 أوراق اعتمادها سفيرةً غير مقيمة لدولة فلسطين لدى سانت كيتس ونيفس.[8] كما سلمت في 11 نوفمبر 2022 أوراق اعتمادها سفيرةً غير مقيمة لدولة فلسطين لدى غرينادا.[9]
سلمت في 30 أكتوبر 2024 أوراق اعتمادها سفيرةً غير مقيمة لدولة فلسطين لدى أنتيغوا وباربودا.[10]
أوسمة
في 7 سبتمبر 2014، قلدها حاكم ولاية ميريدا أللكسيس راميرز وسام السادس عشر من سبتمبر.[11]
في 12 مارس 2016، منحتها ولاية فالكون الفنزويلية وسام مواطن الشرف خلال فعالية إحياء يوم المرأة العالمي.[12]
في يناير 2020، قلدها الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وسام فرانسيسكو دي ميراندا بأعلى درجاته.[13]