قضى معظم حياته الوظيفية في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في دراسة تركيزات الرصاص في البيئة حيث أكتشف زيادة نسبة الرصاص بشكل ملحوظ بسبب النشاط الإنساني عن طريق دراسة تركيز الرصاص في المحيط الهاديوالمحيط الأطلنطيوالقطب الشمالي[2] و كان له الفضل في تغيير وإعادة تقييم اللوائح البيئية لخفض استخدام الرصاص خصوصا في المواد البترولية والمعلبات الغذائية لما تسببه من أضرار على الصحة العامة. مما أدى إلى أنخفاض مستوى الرصاص في دم الأمريكين بنسبة 80% في عام 1990.[3]