يدور المسلسل في إطار درامي تشويقي حول الطبيب «طايع» الذي ينشأ في قرية بجنوب الصعيد بمحافظة الأقصر، والذي يلقي أباه «حسن الهواري» مصرعه أثر بحثه عن الآثار، وتتداول الأقاويل عن سبب وفاة حسن المأساوية، مما يدفع بوالدة طايع بمطالبته للثأر لأبيه، فيضطر للهرب رافضاً سفك الدماء، مدخلاً نفسه السجن حمايةً له ولأسرته من دائرة الأخذ بالثأر. ثم يُطْلَق سراحه من قبل صديقه ضابط الشرطة «سراج» للرجوع إلي البلدة للإيقاع بعصابة تهريب الآثار التي يتزعمها «حربي»، والذي يطالب بالثأر من طايع لمقتل أحد أفراد عائلته.