استمد السوق اسمه من يوم الخميس الذي كان يقام فيه، ولكن بعد الأمر الملكي الذي صدر في عام 2013م بتغيير الإجازة الإسبوعية الرسمية من الخميسوالجمعة إلى الجمعةوالسبت[4]، تغير موعد سوق الخميس ليصبح في فجر كل يوم سبت من كل أسبوع، ولا زال محتفظًا بإسمه إلى الآن.
السوق
يمتاز السوق ببساطته وبأسعاره المناسبة، وفيه أصناف متعددة من البضائع والسلع المصنعة محليًا والمستوردة، وتكون المنتجات الزراعية والحرفية الأكثر شيوعًا في السوق، كمنتجات سعف النخيل (الخوص) التي تشمل الحصر والسلال والمراوح، وفي الجهة الغربية من السوق يقع قسم الحيوانات الأليفة والمواشيوالطيور، وفي الجهة الجنوبية منه قسم بيع الأقمشةوالأحذية. ويباع فيه أيضًا منتجات أخرى كالخواتم والمسابح والملابسوالأواني الفخارية ومنتوجات النخيلوالأشجار، والفواكهوالخضرواتوالبهارات وسف الخوص والسمن البلدي والطيور إضافة إلى المنتجات الحديثة.[1]