رُشح الفيلم لجائزة الأسد الذهبى عند عرضه في مهرجان البندقية السينمائي الدولى كأفضل فيلم، كما رُشح لعدة جوائز أخرى من «جائزة الفيلم البريطاني المستقل».
بعد الاتفاق معه، اعتذر النجم (مايكل فاسبندر) عن القيام بدور «ريكي تار»، وذلك لارتباطه بفيلم "إكس-من: فيرست كلاس"، مما اضطر صناع الفيلم للبحث عن بديل له، وقد وقع الاختيار بالفعل على النجم توم هاردي.
يعد هذا الفيلم هو أول أفلام المخرج السويدي توماس الفريدسون الناطق باللغة الإنجليزية.