روس فينغولد

روس فينجولد
(بالإنجليزية: Russ Feingold)‏
معلومات شخصية
الميلاد	2 مارس 1953 (العمر 71 سنة) جاينسفيل، ويسكنسن
مواطنة	الولايات المتحدة
عدد الأولاد	2
مناصب
عضو مجلس ولاية ويسكونسن
3 يناير 1983  – 3 يناير 1993
إيفرت بيدويل
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 1993  – 3 يناير 1995
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي الثالث بعد المائة  [لغات أخرى]‏
بوب كاستن
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 1995  – 3 يناير 1997
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي الرابع بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 1997  – 3 يناير 1999
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي الخامس بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 1999  – 3 يناير 2001
فترة برلمانية	كونغرس الولايات المتحدة السادس بعد المائة
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 2001  – 3 يناير 2003
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي السابع بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 2003  – 3 يناير 2005
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي الثامن بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 2005  – 3 يناير 2007
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي التاسع بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 2007  – 3 يناير 2009
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي العاشر بعد المائة  [لغات أخرى]‏
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[1]
3 يناير 2009  – 3 يناير 2011
فترة برلمانية	الكونغرس الأمريكي الحادي عشر بعد المائة  [لغات أخرى]‏
رونالد جونسون
الحياة العملية
المدرسة الأم	جامعة ويسكونسن-ماديسون (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1975)[2] كلية المجدلية (الشهادة:ماجستير الآداب) (–1977)[2] كلية هارفارد للحقوق (الشهادة:دكتوراه في القانون) (–1979)[2]
المهنة	سياسي، ومحامٍ[2]، وأستاذ جامعي، وأستاذ زائر[2]
الحزب	الحزب الديمقراطي الأمريكي
اللغات	الإنجليزية
موظف في	جامعة ييل، وجامعة ماركيت، وجامعة لورانس
الجوائز
جائزة الحريات الأربع - ميدالية الحرية  (2011) جائزة جيمس ماديسون  (2008)[3] جائزة الشخصية الشجاعة  (1999)[4] منحة رودس  (1975)[2]
المواقع
الموقع	الموقع الرسمي
تعديل مصدري - تعديل

راسل دانا فينغولد (ولد في 2 مارس 1953) محامٍ أميركي وسياسي شغل مقعد عضو في مجلس شيوخ الولايات المتحدة من ويسكونسن في الفترة بين عامي 1993 و2011. هو عضو في الحزب الديمقراطي، وكان مرشحًا له في انتخابات سنة 2016 لنفس مقعد مجلس الشيوخ الأمريكي الذي كان يشغله سابقًا. شغل بين عامي 1983 و1993 عضوًا في مجلس شيوخ ولاية ويسكونسن ممثلًا للمقاطعة السابعة والعشرين.^[5][6]

حصل فينغولد برفقة جون ماكين على جائزة جون إف. كينيدي للشخصية الشجاعة لعام 1999.^[7] كفل هو وماكين قانون إصلاح حملة الحزبين (قانون ماكين – فينغولد)، والذي شكل جزءًا مهمًا من قانون إصلاح تمويل الحملات الانتخابية. كان عضو مجلس الشيوخ الوحيد الذي صوّت ضد قانون الوطنية (قانون مكافحة الإرهاب) خلال التصويت الأول على القانون.

ذُكر فينغولد كمرشح محتمل في الانتخابات الرئاسية لعام 2008، ولكن في شهر نوفمبر من عام 2006 أعلن أنه لن يرشح نفسه.^[8] خسر فينغولد في سنة 2010 حملته لإعادة انتخابه في مجلس الشيوخ الأمريكي بفارق ضئيل أمام المرشح الجمهوري رون جونسون.^[9][10] اختاره وزير الخارجية جون كيري في 18 يونيو سنة 2013 ليحل محل آر. باري والكلي كمبعوث خاص لمنطقة البحيرات العظمى الأفريقية.^[11]

في 14 مايو عام 2015، أعلن فينغولد ترشحه لمقعده القديم في مجلس الشيوخ في سنة 2016.^[5] خسر أمام جونسون في جولة مُعادة لسباق مجلس الشيوخ سنة 2010.^[12] في عام 2020، أصبح فينغولد رئيسًا لجمعية الدستور الأميركي.

مجلس شيوخ ولاية ويسكونسن

في عام 1982، انتُخب فينغولد عضوًا في مجلس شيوخ ولاية ويسكونسن، حيث شغل منصبه لمدة عشر سنوات قبل انتخابه في مجلس الشيوخ الأميركي. بعد انتخابه في المجلس، خلفه جو وينيكه في منصبه بمجلس شيوخ الولاية.^[13]

مجلس الشيوخ الأمريكي

حملة عام 1992

بدأت مسيرة فينغولد في مجلس الشيوخ سنة 1992 بفوزه على عضو مجلس الشيوخ الجمهوري بوب كاستن الذي كان يشغل ذلك المنصب حينها. لم يسمع الكثيرون باسم فينغولد حينها في الولاية، وكان يقوم بحملة انتخابية في بداية الأمر لمنافسة عضو الكونجرس جيم مودي ورجل الأعمال جو شيكوتا، لكنه تبنى مقترحات عدة لجذب انتباه الناخبين. كتب بالطلاء على باب مرآبه خمسة وعود، مُعتبرًا إياهم عقدًا بينه وبين ناخبي ولاية ويسكونسن.^[14] من بين وعود فينغولد كان تعهده بالاعتماد على مواطني ويسكونسن في أغلب مساهماته،^[15] وتعهده بعقد «جلسة استماع» بشكل سنوي في كل من مقاطعات ولاية ويسكونسن البالغ عددها 72 مقاطعة.^[16][17]

أصدر فينغولد إعلانًا يظهر فيه شخص على أنه إلفيس بريسلي يؤيد ترشيحه.^[18] رد منافسه الجمهوري بوب كاستن على الإعلان بشخصية أخرى تمثيل إلفيس بريسلي يهاجم فيها سجله التاريخي.^[19]

خلال الحملة الأولية، كشف فينغولد عن خطة من 82 نقطة تهدف إلى القضاء على العجز بنهاية ولايته الأولى.^[20] وتدعو الخطة إلى زيادة الضرائب وخفض ميزانية الدفاع، وغيرها من النقاط التي سخر منها الجمهوريون، واصفين الأفكار «بالمتطرفة»، فيما نعتها خصوه الديمقراطيون «بالليبرالية للغاية». أعلن فينغولد أيضًا تأييده لحملة إصلاح مالي صارمة، ونظام رعاية صحية وطني، وأبدى معارضته لحدود مدة الوظيفة وتخفيض الضرائب المُطبق حديثًا حينها.^[21]

فاز فينغولد من خلال إدلاء نفسه موضع شخص مستضعف غريب الأطوار مقدمًا للناخبين بديلًا لما رآه الكثيرون حملة سلبية للمعارضين جيم مودي وجو تشيكوتا.^[22] في اليوم الأول، فاز فينغولد، الذي كان قد استطلع الأرقام المفردة خلال معظم الحملة الانتخابية، بنسبة 70% من الأصوات.^[21] بعد سبعة أسابيع، في حين اقتسم بيل كلينتون، وجورج إتش.دبليو. بوش، وروس بيروت الأصوات بنسب 41%، 37% 21% على التتالي، ربح فينغولد على باستر بنسبة 53% مقابل 46%.^[22]

حملة عام 1998

خلال حملة إعادة انتخابة سنة 1998، تفوق منافسه الجمهوري النائب مارك نيومان عليه، مُستهدفًا من قبل اللجنة الوطنية لمجلس الشيوخ الجمهوري.^[23] وضع فينغولد سقفًا لجمع التبرعات التي كان يحصل عليها، متعهدًا بعدم جمع أو إنفاق أكثر من 3.8 مليون دولار (دولار واحد لكل مواطن من مواطني ويسكونسن) أثناء الحملة، مبتعدًا عن التبرعات المالية للحزب الديمقراطي.^[24] طلب من عدة فرق ضغط، من بينهم الاتحاد الأمريكي للعمل والهيئة التشريعية المنظمات الصناعية، ورابطة الناخبين المحافظين، الامتناع عن بثّ إعلانات مناصرة لقضيته.^[25] شعر بعض الديمقراطيين بالغضب من فينغولد «لتعريضه مسيرته المهنية للخطر» بتلك الحدود التي فرضها على نفسه.^[25] قيّد نيومان نفسه أيضًا بإنفاق مبلغ 3.8 مليون دولار، لكنه سمح باستخدام التبرعات المالية لتعزيز طرفه من قبل جماعات خارجية.^[24] سمح الأداء القوي الذي أبدته معاقل الديمقراطيين في مدينتي ميلووكي وماديسون لفينغولد بالفوز في الانتخابات بفارق نقطتين في المئة.^[26]

حملة عام 2004

في انتخابات مجلس الشيوخ لعام 2004، فاز فينغولد على المرشح الجمهوري رجل الأعمال تيم ميشلز بفارق 11 نقطة في المئة (44% - 55%)، ليكسب فترة ولاية ثالثة.^[27] خلال الحملة، امتنع فينغولد عن فرض سقف للانفاق على نفسه كما فعل في السابق، وجمع وأنفق نحو 11 مليون دولار. في عام 2004، أنفق فينغولد ما يقرب من 3.7 مليون دولار، أو نحو 67% أكثر من نظيره المنافس. صنف موقع «بوليتي فاكت» تأكيد فينغولد المتكرر بأنه قد تمت الإطاحة به في كل انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي بعبارة «بنطال في النار».^[28]

في أواخر شهر ديسمبر عام 2004، تم تعيين فينغولد واحدا من بين أربعة «ضاربي سياط» (الشخص الذي يضمن انضباط الحزب في السلطة التشريعية) للنواب للديمقراطيين بمجلس الشيوخ.^[29]

حملة عام 2010

خسر فينغولد في حملة إعادة انتخابه في 2 نوفبمر سنة 2010 أمام رجال الأعمال رون جونسون من أوشكوش بنتيجة 47% - 52% لصالح الأخير.^[30]

حملة عام 2016

في 14 مايو عام 2015، أعلن فينغولد ترشحه لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي ضد الجمهوري رون جونسون الذي كان يشغل المنصب حينها.^[5]

قال فينغولد خلال حملته الانتخابية لعام 2016 إنه لن يلتزم بتعهده القديم بجمع أغلبية أموال حملته الانتخابية من سكان ويسكونسن. قال فينغولد أن ذلك التعهد تم على أساس «اقتراع مقابل اقتراع» ولم يعد منطقيًا المُضي به.^[31] في شهر مارس من عام 2016، كان فينغولد قد جمع أكبر قدر من المال بين جميع مرشحي مجلس الشيوخ الأمريكي المنافسين لصاحب المقعد. أتى نحو ثلاثة أرباع المساهمات الفردية من خارج ويسكونسن.^[32]

شملت المجموعات التي دعمت ماليًا ترشيح فينغولد للانتخابات: جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية، ورابطة الناخبين المحافظين، وأميركان بريدج القرن الحادي والعشرين، والرابطة الوطنية للعمل من أجل حقوق الإجهاض.^[33] في شهر مايو من عام 2016، أيد عضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز فينغولد وساهم في جمع التبرعات له.^[34]

في الانتخابات العامة التي جرت في الثامن من نوفمبر عام 2016، خسر فينغولد أمام جونسون. حصل فينغولد على أصوات أقل قليلًا من 47%، في حين حصل جونسون على أصوات أعلى بقليل من 50%.^[35]

حياته الشخصية

يقيم فينغولد في ميدلتون، ويسكونسن. هو عضو في معبد «بيث هيليل تيمبل» في كينوشا، ويسكونسن، حيث تكون أخته دينا فينغولد حاخامًا.^[36]

كان فينغولد متزوجًا من سو ليفين بين عامي 1977 و1986. أنجب الزوجان طفلين. تزوج ماري سبيرشنايدر في عام 1991؛ وأعلن الزوجان في عام 2005 أنهما يودان الانفصال.^[37] في عام 2013، تزوج فينغولد من الدكتورة كريستين فرديناند، زميلة في كلية ماغدالين بجامعة أوكسفورد في إنجلترا.^[38]

في عام 2011، حصل فينغولد على ميدالية الحرية من معهد روزفلت.^[39]

مراجع

1. Biographical Directory of the United States Congress (بالإنجليزية), United States Government Publishing Office, 1903, QID:Q1150348
2. http://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=F000061.
3. https://www.ala.org/advocacy/james-madison-past-awardees.
4. https://www.jfklibrary.org/events-and-awards/profile-in-courage-award/award-recipients/russell-feingold-1999.
5. Robillard، Kevin (14 مايو 2015). "Feingold running for Wisconsin Senate". Politico. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
6. Nelson، James (4 فبراير 2016). "Sen. Ron Johnson claims Russ Feingold is a career politician". Milwaukee Journal Sentinel. PolitiFact. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
7. "Feingold wins JFK Profile in Courage award". Milwaukee Business Journal. 24 مايو 1999. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
8. "Feingold rules out 2008 run for president". Milwaukee Journal Sentinel. 11 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2007-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
9. Pelofsky، Jeremy (3 نوفمبر 2010). "Wisconsin's Feingold loses Senate re-election bid, NBC projects". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-03.
10. Katz، Neil (3 نوفمبر 2010). "Feingold Falls in Wisconsin, CBS News Projects". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2012-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-03.
11. Lee Myers، Steven (18 يونيو 2013). "Ex-Senator Feingold Chosen as Special Envoy to African Region". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-19.
12. Sommerhauser، Mark؛ Verburg، Steven (9 نوفمبر 2016). "Ron Johnson defeats Russ Feingold in Wisconsin's U.S. Senate race". Wisconsin State Journal. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-09.
13. "The State: The state of Wisconsin 1985-1986 blue book: Biographies and pictures". wisc.edu. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
14. Stiles، Andrew (28 أكتوبر 2010). "Feingold Breaks Garage Door Promise". National Review. مؤرشف من الأصل في 2016-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
15. Drusch، Andrea (13 أغسطس 2015). "Feingold's Early Fundraising Breaks Longtime Campaign-Finance Pledge". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 2020-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
16. Ross، JR (14 مايو 2015). "Russ Feingold and His Ghosts". Politico. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
17. Nelson، James B. (28 أكتوبر 2015). "Russ Feingold changes his tune on campaign contributions". PolitiFact. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
18. "Wisconsin Senate: The Candidates". Washington Post. 9 سبتمبر 1998. مؤرشف من الأصل في 2020-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-05.
19. Marcus، Greil (17 يناير 1993). "The Elvis Test". San Francisco Examiner. مؤرشف من الأصل في 2007-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-06.
20. Odegard، Sue (1999). "Feingold tackles health care, capital punishment, COPS grants at River Falls Listening Session". River Falls Journal. مؤرشف من الأصل في 2003-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-06.
21. Sykes، Charles J. (2 نوفمبر 1992). "The next Bill Proxmire? — US Senate race between Democrat Russ Feingold and Republican Robert W. Kasten in Wisconsin". ناشونال ريفيو. مؤرشف من الأصل في 2006-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-06.
22. Wagner، Jeff (17 سبتمبر 2004). "A Republican Senator from Wisconsin in 2004?". WTMJ-AM. مؤرشف من الأصل في 2006-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-06.
23. Nichols، John (22 سبتمبر 2002). "Rockin' in the Real World". ذا نيشن. مؤرشف من الأصل في 2012-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-06.
24. Ratnesar، Romesh (26 أكتوبر 1998). "The system bites back". CNN. Time. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
25. "Online NewsHour". PBS. مؤرشف من الأصل في 2000-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
26. Morton، Bruce؛ Rothenberg، Stuart. "Feingold survives bid by Republican Neumann". CNN. مؤرشف من الأصل في 2016-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
27. "2004 Statewide Election Results" (PDF). Government Accountability Board. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
28. Kertscher، Tom (20 سبتمبر 2010). "Russ Feingold says he's been outspent by opponents in every U.S. Senate election". Milwaukee Journal Sentinel. PolitiFact. مؤرشف من الأصل في 2018-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
29. Moyers، Bill (5 ديسمبر 2008). "Senator Russ Feingold". PBS. مؤرشف من الأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
30. Johnson, Dirk (2 نوفمبر 2010). "What Feingold's Loss Means for Progressives". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25.
31. Gilbert، Craig (13 أغسطس 2015). "Johnson hits Feingold for dropping past fundraising pledge". Milwaukee Journal Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2016-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
32. Sommerhauser، Mark (13 مارس 2016). "Russ Feingold's national profile powers fundraising, but out-of-state money rankles critics". Wisconsin State Journal. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-28.
33. Bice، Daniel (23 أغسطس 2015). "Big money pouring into Senate race". Milwaukee Journal Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2016-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
34. "Sanders fundraising for Russ Feingold". مؤرشف من الأصل في 2020-11-08.
35. "Wisconsin U.S. Senate Results: Ron Johnson Wins". The New York Times. 16 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-17.
36. Cohen، Leon (25 فبراير 2010). "Kenosha shul celebrates rabbi's 25 years there". Wisconsin Jewish Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2014-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.
37. Skiba، Katherine M. (12 أبريل 2005). "Feingold, wife announce plans to end marriage". Milwaukee Journal Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2005-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-05.
38. Holloway، Nigel (27 أغسطس 2015). "Democrat Oxonian Russ Feingold on his fight to win back Wisconsin". Oxford Today. مؤرشف من الأصل في 2018-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-01.
39. "Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Awards". Roosevelt Institute. مؤرشف من الأصل في 2019-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-10.