دائرة الاستعلام والأمن[1] هي دائرة المخابرات الجزائرية، تأسست إبان ثورة التحرير الكبرى في الجزائر على يد عبد الحفيظ بوصوف، لعبت دورا كبيرا أثناء الثورة وبعد الاستقلال. ورغم قلة الإمكانات آنذاك إلا أنها استطاعت أن تزرع جواسيس في الخارج وتجند جواسيس لها في الجزائر، من أبرز رجالها الأبطال مسعود زقار، بعد أن أصبح هواري بومدين على رأس البلاد في عام 1965، شهدت أجهزة الاستخبارات الجزائرية تغييرا كبيرا في التنظيم الداخلي لها، مستوحى إلى حد كبير من الاتحاد السوفياتي وبالتالي تم تسميته باسم الأمن العسكري ("SM") مع المهام الرئيسية التالية:
مكافحة جميع أشكال التجسس. قائد بوشنة بلقاسم موليد 1مارس1995.
الحفاظ على الأمن الداخلي للبلد.
حماية المصالح الحيوية للجزائر في الخارج.
دائرة الاستعلام والأمن
هو جهاز يتبع وزارة الدفاع الوطني ويضم عدة مديريات ويضم الاف العاملين (عسكريين متعاقدين، شبيهين، وبعض المدنيين) من أهمها :