تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بإضافة استشهادات من مصادر موثوق بها. من الممكن التشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها. بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت.
الجسيمات المعلقة (أو الدقائق ) هي جسيمات صلبة أو سائلة ذات أبعاد مجهريةومعلقة في غلاف الأرض الجوي. عادةً ما يستخدم مصطلح الهباء الجوي (أو الضبوب) لوصف حالة مزيج الجزيئات والجسيمات المعلقة في الهواء، وذلك في حالة منفصلة مقابلة للجسيمات المعلقة بحد ذاتها.[1] يمكن أن يكون مصدر الجسيمات المعلقة طبيعياً أو بشرياً؛ وعموماً يمكن أن يكون للجسيمات المعلقة تأثير على البيئة.
يمكن للجسيمات المعلقة أن تدخل إلى المجاري التنفسية، مما قد يشكل خطراً على الإنسان؛[2] ويمكن أن تصنف إلى جسيمات خشنة، يتراوح نصف قطرها من 2.5 إلى 10 ميكرومتر، وجسيمات ناعمة دقيقة، نصف قطرها أقل من 2.5 ميكرومتر.[3]