وُلد نابليون في جزيرة كورسيكا لأبوين ينتميان لطبقة أرستقراطية تعود بجذورها إلى إحدى عائلات إيطاليا القديمة النبيلة. ألحقه والده "كارلو بونابرت"، المعروف عند الفرنسيين باسم "شارل بونابرت" بمدرسة بريان العسكرية. ثم التحق بعد ذلك بمدرسة سان سير العسكرية الشهيرة، وفي المدرستين أظهر تفوقًا باهرًا على رفاقه، ليس فقط في العلوم العسكرية وإنما أيضًا في الآدابوالتاريخوالجغرافيا. وخلال دراسته اطلع على روائع كتّاب القرن الثامن عشر في فرنسا وجلّهم، حيث كانوا من أصحاب ودعاة المبادئ الحرة. فقد عرف عن كثب مؤلفات فولتيرومونتسكيووروسو، الذي كان أكثرهم أثرًا في تفكير الضابط الشاب.
رينيه ديكارت (31 مارس 1596 – 11 فبراير 1650)، فيلسوف، ورياضي، وفيزيائي فرنسي، يلقب بـ"أبو الفلسفة الحديثة"، وكثير من الأطروحات الفلسفية الغربية التي جاءت بعده، هي انعكاسات لأطروحاته، والتي ما زالت تدرس حتى اليوم، خصوصاً كتاب (تأملات في الفلسفة الأولى-1641 م) الذي ما زال يشكل النص القياسي لمعظم كليات الفلسفة.
كما أن لديكارت تأثير واضح في علم الرياضيات، فقد اخترع نظاماً رياضياً سمي باسمه وهو (نظام الإحداثيات الديكارتية)، الذي شكل النواة الأولى لـ(الهندسة التحليلية)، فكان بذلك من الشخصيات الرئيسية في تاريخ الثورة العلمية.
وديكارت هو الشخصية الرئيسية لمذهب العقلانية في القرن17 م، كما كان ضليعاً في علم الرياضيات، فضلاً عن الفلسفة، وأسهم إسهاماً كبيراً في هذه العلوم، وديكارت هو صاحب المقولة الشهيرة:
كما فاجأ جميع المراقبين عندما صوت له كأفضل لاعب في الخمسين سنة الماضية في القارة الأوروبية وقد اختاره بيليه ضمن قائمة أفضل 125 لاعب حي في مارس2004. في يوم 4 يناير عام 2016، أعلن نادي ريال مدريد عن إقالة رافائيل بينيتيز وتعيين زيدان كمدرب جديد. وكانت أول مباراة بعد خمسة أيام من استلامه للمنصب، وقد فاز على ديبورتيفو لا كورونيا بنتيجة 5-0.
جان داركبالفرنسية: Jeanne d'Arc) الملقبة بعذراء أورليان (بالفرنسية: La Pucelle d'Orléans)، ولدت لعائلة من الفلاحين في الوسط الشرقي من فرنسا عام 1412،وتوفيت في 30 مايو 1431، وتُعدّ بطلة قومية فرنسية وقديسة في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. ادّعت جان دارك الإلهام الإلهي، وقادت الجيش الفرنسي إلى عدة انتصارات مهمّة خلال حرب المئة عام، ممهدةً بذلك الطريق لتتويج شارل السابع ملكاً على البلاد. قُبض عليها بعد ذلك وأُرسلت إلى الإنجليز مقابل المال، وحوكمت بتهمة "العصيان والزندقة"، ثم أُعدمت حرقاً بتهمة الهرطقة عندما كانت تبلغ 19 عاماً.أذن الباباكاليستوس الثالث بعد خمس وعشرين سنة من إعدامها بإعادة النظر في محاكمتها من قِبل لجنة مختصة، التي قضت ببراءتها من التهم التي وُجّهت إليها وأعلنتها بناءً على ذلك شهيدة.تم تطويب جان دارك عام 1909، أعقب ذلك إعلانها قديسة عام 1920. جان دارك هي إحدى القديسين الشفعاء لفرنسا إلى جانب القديس مارتين، ولويس التاسع، وغيرهم. ادّعت جان دارك بأنها رأت الله في رؤيا يأمرها بدعم شارل السابع واستعادة فرنسا من السيطرة الإنجليزية في أواخر حرب المئة عام. بعثها الملك غير المتوّج شارل السابع إلى حصار أورليان، حيث حققت هناك أولى انتصاراتها العسكرية الكبيرة،تبعها عدة انتصارات سريعة أخرى أدّت في نهاية المطاف إلى تتويج شارل السابع في ريمس.
نيكولا ساركوزي (بالفرنسية: Nicolas Sarkozy) (28 يناير1955 -)، رئيس الجمهورية الفرنسية بالفترة من 16 مايو2007 حتى 15 مايو2012، وهو من أصول مجريةيهودية، نشأ في باريس.
هو وزير داخلية فرنسي سابق ورئيس حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية. استطاع أن يربح بالانتخابات الفرنسية بنسبة 53.2 % من أصوات الناخبين الفرنسيين وذلك بتاريخ 6 مايو2007 ليصبح رئيسًا للجمهورية الفرنسية خلفًا للرئيس جاك شيراك. واستلم مهامه رسميًا بتاريخ 16 مايو2007. ثم خسر في انتخابات 6 مايو2012 أمام فرانسوا هولاند ليكون أول رئيس فرنسي لا يفوز بفترة رئاسية ثانية منذ عام 1981.
في 3 يوليو2012، داهمت الشرطة الفرنسية مكاتب ساركوزي كجزء من تحقيق في مزاعم بأنه كان ضالعا في تمويل لحملته الانتخابية الرئاسية في 2007, بشكل غير قانوني من ليليان بيتنكور وريثة شركة مستحضرات التجميل العالمية لوريال ومثل في قصر العدل ببوردو للادلاء بافادته حول القضية وتم تبرئته منها.
في 19 سبتمبر2014، وبعد سنتين من توقفه عن الحياة السياسية، رجع نيكولا ساركوزي للسياسة ليترشح أولا لرئاسة حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية ثم يعزم للترشح لولاية ثانية لرئاسة فرنسا سنة 2017.فاز ساركوزي برئاسة حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية، ووعد بعدة إصلاحات فيه وستكون جذرية، ولذلك تم تغيير اسم الحزب إلى الجمهوريون وذلك بالرجوع لأعضاء الحزب وأنصاره بالتصويت، أين وافقوا عن تغيير الإسم بنسبة 83%. وأصبح بهذا ساركوزي أول رئيس لحزب الجمهوريون الجديد.
سيمون-إرنستين، لوسي ماري برتراند دي بوفوار، تدعى سيمون دي بوفوار (باريس, 9 كانون الثاني 1908 - 14 نيسان 1986) كاتبة ومفكرة فرنسية، وفيلسوفة وجودية، وناشطة سياسية، ونسوية إضافة إلى أنها منظرة اجتماعية. ورغم أنها لا تعتبر نفسها فيلسوفة إلا أن لها تأثير ملحوظ في النسوية والوجودية النسوية. كتبت دي بوفوار العديد من الروايات والمقالات والسير الذاتية ودراسات حول الفلسفة والسياسة وأيضاً عن القضايا الاجتماعية. اشتهرت سيمون دي بوفوار برواياتها -والتي من ضمنها "المدعوة" و"المثقفون" كما اشتهرت كذلك بكتابها "الجنس الآخر" والذي كان عبارة عن تحليل مفصل حول اضطهاد المرأة وبمثابة نص تأسيسي للنسوية المعاصرة.
أدَّت أعمال باسكال المهمة في مجال ضغط السوائل إلى إيجاد المبدأ المسمى قانون باسكال، الذي ظهر خلال الخمسينيات من القرن السابع عشر الميلادي. وينص هذا المبدأ على أن السوائل الموجودة في الأوعية المغلقة تنقل الضغوط الواقعة عليها من جهة معينة بشكل متساوي في كافة الجهات، كما يوضح العمليات التي تقوم بها ضاغطات الهواء، والمضخات الفراغية، والرافعات الهيدروليكية، ورافعات السيارات، والمضاغط. ساعدت تجارب باسكال على إثبات أن للهواء وزناً، وأن ضغط الهواء يمكن أن ينتج فراغًا، وبذلك أزال شكوك العلماء في ذلك الوقت في إمكان وجود الفراغ.
وخلال الخمسينيات من القرن السابع عشر الميلادي قدم باسكال، وعالم الرياضيات الفرنسي بيير دي فيرمات نظرية الاحتمالات، وناقشا بعض تطبيقاتها. وصمم باسكال عام 1654م تنظيمًا ثلاثيًا من الأرقام يكون فيه كل رقم مساويًا لمجموع الرقمين المجاورين له من جهة اليمين، وعلى جانبه الأيسر في الصف الذي يكون أعلاه مباشرة. ويمكن استخدام هذا التنظيم الذي سمِّي مثلث باسكال في حساب الاحتمالات. انظر: التباديل والتوافيق. واخترع باسكال أيضًا آلة حاسبة تؤدي عمليات الجمع والضرب.
وكان فولتير كاتبًا غزير الإنتاج قام بكتابة أعمال في كل الأشكال الأدبية تقريبًا؛ فقد كتب المسرحيات والشعروالرواياتوالمقالات والأعمال التاريخية والعلمية وأكثر من عشرين ألفًا من الخطابات، وكذلك أكثر من ألفين من الكتب و منشورات.
وكان فولتير مدافعًا صريحًا عن الإصلاح الاجتماعي على الرغم من وجود قوانين الرقابة الصارمة والعقوبات القاسية التي كان يتم تطبيقها على كل من يقوم بخرق هذه القوانين. وباعتباره ممن برعوا في فن المجادلة والمناظرة الهجائية، فقد كان دائمًا ما يحسن استغلال أعماله لانتقاد دوغماالكنيسة الكاثوليكية والمؤسسات الاجتماعية الفرنسية الموجودة في عصره.
فيكتور ماري هوغو (بالفرنسية: Victor Marie Hugo) (مولِد 26 فبراير1802، وفاة 22 مايو1885) هو أديبوشاعر وروائي فرنسي، يُعتَبر من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، وترجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة. وهوَ مشهورٌ في فرنسا باعتباره شاعِراً في المقام الأول ثُم راوٍ، وقد ألّف العديدَ من الدواوين لعلّ أشهرها ديوان تأملات ( وديوان أسطورة العصور. أمّا خارِج فرنسا، فهوغو مشهورٌ بكونِه كاتِب وراوٍ أكثر منه شاعِر، وأبرَز اعمالِه الروائية هي رواية البؤساءLes Misérables وأحدَب نوتردامNotre-Dame de Paris. كما اشتَهر في حِقبَته بكونِه ناشطٌ اجتماعي حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام. كما كانَ مؤيّداً لنظام الجمهورية في الحُكم، وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة في وقته.
وُلِد هوغو عام 1802 في بيزنسون، وتوفّي عن عُمرٍ يناهز الـ83 عام 1885، ودُفِن في مقبرة العظماء. واشتهر فكتور هوغو حول العالم، وقد تمّ تكريمُ ذكراه بعدّة طُرق، فمثلاً وُضِعت صورته على الفرنك الفرنسي، وقد اقتُبِست روايته البؤساء للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينيمائية والغنائية والمسرحيّة.
الكسندر دوما تنطق بالفرنسية: [a.lɛk.sɑ̃dʁ dy.ma] ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 - 5 ديسمبر 1870) كان يعرف أيضًا ألكسندر دوما، الأب كاتب فرنسي، أشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية. تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة على نطاق واسع من العالم. العديد من رواياته، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو، الفرسان الثلاثة، بعد عشرين عاماً، نشرت كسلسلات أدبية. تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً. تم الانتهاء من رواية دوما الأخيرة فارس سانت هيرمين، التي لم ينهيها قبل وفاته، من قِبل باحث، ونشُرت في عام 2005، لتُصبح من أكثر الرويات مبيعًا. تم نشرها باللغة الإنجليزية في عام 2008 كأخر أعماله.
بدأ دوما حياته المهنية بإنتاجا غزيرًا، من خلال كتابة المسرحيات، التي أُنتجت بنجاح. كتب العديد من المقالات وكتب الرحلات، أعماله المنشورة بلغت 100,000 صفحة. أسس دوما عام 1840 مسرح التاريخ في باريس. والده الجنرال ألكسندر توماس ديفي دي لابيليتيرا ولد في سانت دومينيك، من ابن نبيل وأم سوداء البشرة، فكان دوما مختلط العرق. وقد ساعده انتمائة للطبقة الأرستقراطية في حصولة على العمل مع لويس فيليب الأول دوق أورليان.
غابرييل فوري (بالفرنسية: Gabriel Fauré) (عاش بامييه، أرييج-فرنسا 1845 - توفي باريس 1924 م) هو مؤلف موسيقي فرنسي. برع في فن الميلوديا وموسيقى الحجرة، ألف العديد من القطع للبيانو، وله موسيقى القداس الجنائزية (Requiem) المشهورة. شغل منصب مدير المعهد الموسيقى لباريس (1902-1920 م).
كان فوريه الابن الأصغر من ستة أبناء (منهم بنت واحدة) ولد من أبوين يدعيان توسينت أنريه فوري وماري أنطوانيت هيلين لالين لابريد، كان عضوا من الطبقة الأرستقراطية الصغرى. أرسل جابرييل إلى مرضعة في قرية فيرنوال لأربع سنوات. في عام 1849 تعين والده مديرا لمدرسة نورمال في مونتجوزي قرب فوا ولاحقا يتذكر فوريه أنه في بدايات طفولته قضى الساعات يعزف على آلة الهارمونيام في الإبرشية الملحقة بالمدرسة. كانت هناك سيدة عجوز تأتي لتسمعه وتقدم النصح فأخبرت والده عن موهبته الموسيقية، يشارك شخص يدعى بيرنارد دلجاي في شرف كونه مدرسه الأول في الموسيقى. أثناء صيف 1853 دافور دو سوبياك وهو مسئول في الجمعية الفرنسية، سمعه ونصح والده أن يرسله لمدرسة الموسيقى الكلاسيكية والدينية التي أسسها لويس نيدرماير للتو في باريس. بعد عام من التأمل قرر توسينت أنريه أن مدرسة نيدرماير كما أطلق عليها لاحقا، يمكنها إعداد ابنه لمهنة قائد الجوقة مع تشجيع مواهبه الفطرية. اصطحب جابرييل لباريس في رحلة دامت ثلاثة أيام في 1854. ظل فوريه طالبا في مدرسة نادريماير الداخلية لمدة 11 سنة، أثناء ذلك ساعدته منحة دراسية من اسقف باميير.
ماري أنطوانيت ملكة فرنسا وزوجة الملك لويس السادس عشر ووالدة الأمير الصغير لويس السابع عشر والأميرة ماريا تريزا، تنسب لها المقولة المشهورة "إذا لم يكن هناك خبز للفقراء.. فاليأكلوا الكعكَ" رغم أنه لا يوجد دليل على ذلك والذي ذكر هذه العبارة جان جاك روسو في كتابه الاعتراف ولم يذكر اسم النبيلة التي قالتها. عموما تبدو هذه حكاية واهية منتشرة بين العامة.
ولدت عام 1755 في فيينا، ثم انتقلت إلى فرنسالتتزوج، وهي أصغر أبناء الملكةماريا تيريزا ملكة . تزوجت ماري أنطوانيت من الملك لويس السادس عشر وهي في الرابعة عشر من عمرها وكان هو في الخامسة عشرة من عمره.
كانت الملكة الصغيرة جميلة وذكية ومتهورة، وقد ملَّت الشكليات الرسمية لحياة البلاط، لذا اتجهت إلى الترويح عن نفسها بالملذّات، مثل: الحفلات الفاخرة والتمثيليات المسرحية وسباق الخيول والمقامرة. كان ينقص ماري التعليم الجيد، ولم تكن تعطي الأمور الجادة إلا القليل من الاهتمام، ولم تتردد في عزل وزراء فرنسا الذين هددت جهودهم ملذاتها عن طريق خفض النفقات الملكية.
أعمال سارتر الأدبية هي أعمال غنية بالموضوعات والنصوص الفلسفية بأحجام غير متساوية مثل الوجود والعدم (1943) والكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) وأيضا النصوص الأدبية في مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبي. في فترة متأخرة من عمره في عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الأحدى عشر الأولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة إلى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير في كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر أيضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو ومالارميه وشارل بودليروجان جينيه.
ولد في كنشاسا عاصمة زائير ومعنى اسم مكاليلي (الضوضاء).انتقل إلى سافيغني لي تيمبل وهو أحد احياء باريس في سن الرابعة.
في سن الخامسة عشرة التحق بنادي U.S. Melun ولعب مع ليلان تورام وفي سن 16 التحق بنادي Brest-Armorique وهذا النادي يقع بعيد عن مدينته مماجعله بعيد عن عائلته الذي زاد من صعوبة الأمر عليه.
التحق في عام 1991 بنادي نانت الذي سرعان ما أصبح في فريقه الأول بعمر 18 سنة. ومع النادي استطاع ان يحقق أول القابه في 1995 عندما احرز نادي نانت بطولة الدوري الفرنسي والوصول إلى النصف النهائي في بطولة دوري أبطال أوروبا مما ساعده للانتقال إلى نادي أولمبيك مارسيليا
لدى باستير أيضا العديد من الاكتشافات في مجال الكيمياء، وأبرزها الأساس الجزيئي لعدم تماثل بلورات معينة.يقع جثمانه في معهد باستير في باريس في قبو مذهل يصور إنجازاته على شكل فسيفساءبيزنطية.
أعمال سارتر الأدبية هي أعمال غنية بالموضوعات والنصوص الفلسفية بأحجام غير متساوية مثل الوجود والعدم (1943) والكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) وأيضا النصوص الأدبية في مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبي. في فترة متأخرة من عمره في عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الأحدى عشر الأولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة إلى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير في كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر أيضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو ومالارميه وشارل بودليروجان جينيه.