اعتقلت الولايات المتحدة ما يقرب من ثمانية عشر جزائري في معتقل غوانتانامو بنسبة 3% من المعتقلين.[1] عدد المعتقلين الكلي هو 779 معتقل إداريًا خارج نطاق القضاء في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا منذ فتح معسكرات الاعتقال في 11 يناير 2002، وانخفص العدد إلى 160 تقريبًا في ديسمبر 2013، واعتبارًا من يناير 2017، لا زال يوجد 45 معتقل في غوانتانامو.[2]
هو جزائري بوسني، اعتقل للاشتباه في التخطيط لتفجير السفارة الأمريكية في البوسنة. وهي القضية المعروفة بالجزائرين الستة.[7][8][9][10] وفي 5 ديسمبر2013، قالت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان لها أن بلقاسم قد عاد إلى الجزائر.
ولد في الجزائر، وسافر إلى البوسنة، وتزوج من امرأة بوسنية، وأصبح مواطن بوسني. اعتقل بتهمة المشاركة في مؤامرة لتفجير سفارة الولايات المتحدة، يقول خضر أنه كان يُعامل ملة وحشية هناك،[15] فيقول أن الحراس كانوا يضربونه مكبلًا، ويعذبونه مما أصابه بالشلل في الجزء الأيسر من وجهه.
اعتقل للاشتباه في التخطيط لتفجير السفارة الأمريكية في البوسنة، وهي القضية المعروفة بالجزائرين الستة، تم إطلاق سراحه مع أربعة آخرين في 15 مايو2009 بعد أن قال القاضي أن "إدارة بوش اعتمدت على أدلة غير كافية لسجنهم إلى أجل غير مسمى."[16] وهو يعيش الآن في بروفانس في فرنسا مع زوجته وأولاده.[17]