كان الفيلم ذو إنتاج ضخم وتم تصوير مشاهده في كل من الهند، أفغانستان، نيبالوبوتان. نال الفيلم الكثير من الإستحسان عن أداء جميع الممثلين وخصوصا الثنائي أميتاب باتشانوسريديفي اللذان ترشحا لجوائز فيلمفير عن أدائهما. فاز الفيلم بأربع جوائز فيلمفير بما في ذلك أفضل مخرج وأفضل أكشن وأصبح الفيلم الثاني الأعلى دخلا لعام 1992.[1] دخل الفيلم كتاب ليمكا للأرقام القياسية كأول فيلم بوليوودي يستخدم فيه تقنية الصوت المحيطي. يجري التخطيط حاليا لتكملة للفيلم من قبل المنتج مانوج ديساي.[2]