إطلاق النار على أشلي بابيت

إطلاق النار على أشلي بابيت
المكان	مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة، واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة.
البلد	الولايات المتحدة
التاريخ	6 يناير 2021
الوقت	2:44 مساءً
السبب	تم استخدام القوة المميتة أثناء حراسة الوصول إلى مجلس النواب الأمريكي
الإحداثيات	38.889722222222°N 77.011111111111°W / 38.889722222222; -77.011111111111
الوفيات	أشلي بابيت
رسوم	لا يوجد
تعديل مصدري - تعديل

في 6 يناير 2021، أثناء اقتحام الكابيتول بالولايات المتحدة، قُتلت إحدى المشاغبين، آشلي بابيت، برصاص ضابط شرطة الكابيتول مايكل بيرد بينما كانت تخترق مدخلًا محصنًا يؤدي إلى ردهة المتحدث، حيث تم إجلاء أعضاء مجلس النواب الأمريكي.^[1][2][3][4]

في مقابلة أجريت في 26 أغسطس 2021، عرّف بيرد ضابط شرطة الكابيتول نفسه علنًا على أنه الضابط الذي أطلق الرصاصة القاتلة على بابيت. تم التحقيق في إطلاق النار واعتبر أنه «قانوني وضمن سياسة الإدارة»، وتم تبرئة الضابط بيرد رسميًا من أي مخالفة.

اشلي بابيت

تم تجنيد آشلي بابيت في القوات الجوية الأمريكية في عام 2004، وخدم لمدة اثني عشر عامًا؛ منذ عام 2010، خدمت في الحرس الوطني الجوي. وبحسب ما ورد تم نشر بابيت في أفغانستان والعراق والكويت وقطر. وصلت إلى رتبة طيار كبير.^[5][6][7]

كان بابيت من مؤيدي دونالد ترامب،^[8] وأحد أتباع مُنظِّر المؤامرة إل لين وود. قبل وصولها إلى مبنى الكابيتول، قبل وصولها إلى مبنى الكابيتول، أعادت بابيت تغريد مكالمات من وود لرئيس قضاة المحكمة العليا في الولايات المتحدة جون روبرتس على الاستقالة واتهم نائب الرئيس مايك بنس الخيانة، تحت مقبض تويتر CommonAshSense.^[9][10] في الخامس من كانون الثاني (يناير) 2021، اليوم السابق للهجوم على مبنى الكابيتول، أعاد بابيت تغريده:

«لا شيء يمكن أن يوقفنا.... يمكنهم المحاولة والمحاولة ولكن العاصفة هنا وهي تهبط على العاصمة في أقل من 24 ساعة.... من الظلام إلى النور.... »^[11]

«العاصفة» هو مصطلح يستخدمه كيو أنون، وهي نظرية مؤامرة يمينية تعتقد أن عصابة،^[12][13] من المشتهي الأطفال الشيطانيين وأكلي لحوم البشر يديرون حلقة عالمية للإتجار بالجنس مع الأطفال والتي تآمرت ضد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أثناء ولايته في المنصب.^{[12][13][14][15]} وصف الخبراء كيو أنون بأنه عبادة.^[16] الاعتقاد المركزي بين أعضاء كيو أنون هو أن ترامب كان يخطط لعملية لاذعة واسعة النطاق على العصابة، مع اعتقالات جماعية للآلاف من أعضاء العصابة في يوم يعرف باسم «العاصفة».^[17][18] كان بابيت من أتباع كيو أنون.^[19][20]

الأحداث

هجوم الكابيتول

ابتداءً من ديسمبر، شجع ترامب مرارًا وتكرارًا أنصاره على الاحتجاج في واشنطن العاصمة في 6 يناير دعمًا لحملته لإلغاء نتائج الانتخابات، وطلب من مؤيديه «كونوا هناك، ستكون جامحًا!» وانتقدت هيئة تحرير صحيفة واشنطن بوست ترامب لحثه على الاحتجاجات في الشوارع، مشيرة إلى أعمال عنف سابقة قام بها بعض أنصار ترامب في مسيرتين سابقتين وبيانه السابق خلال مناظرة رئاسية يطلب من الأولاد الفخورون «قف جانبا واستمرّ». نظمت مجموعات متعددة من أنصار ترامب «المتشددين» مسيرات في واشنطن في ذلك اليوم: نساء من أجل أمريكا أولاً؛ تحالف الثمانين بالمائة (أيضًا في ساحة الحرية) (يشير اسم المجموعة إلى الاعتقاد بأن حوالي 80% من ناخبي ترامب لا يقبلون شرعية فوز بايدن)؛ و «الأغلبية الصامتة» (مجموعة نظمها ناشط محافظ في ساوث كارولينا). تصدّر جورج بابادوبولوس وروجر ستون، حلفاء ترامب المتحمسون، بعض الأحداث. بالإضافة إلى الأحداث المنظمة رسميًا، تعهد الأولاد الفخورون، وجماعات يمينية متطرفة أخرى، وأنصار التفوق الأبيض، بالتوجه إلى واشنطن في 6 يناير، مع تهديد البعض بالعنف والتعهد بحمل السلاح. قال زعيم الأولاد الفخورون إنريكي تاريو إن أتباعه «سيكونون متخفيين» و «سينتشرون في وسط العاصمة في فرق أصغر.»

بينما كانت عملية التصديق جارية، ألقى ترامب خطابًا شجع فيه أنصاره على السير في مسيرة إلى مبنى الكابيتول. فعل الكثير منهم، ومن ثم انضموا إلى متظاهرين آخرين تجمعوا بالفعل في المنطقة وخرقوا بعنف مبنى الكابيتول واقتحموه، ودخلوا في النهاية غرفة مجلس الشيوخ بالإضافة إلى العديد من المكاتب. تم تعليق إجراءات الكونغرس، وتم نقل المشرعين لتأمين المواقع، وتم إجلاء بنس ولاحقًا بيلوسي. احتل المشاغبون غرفة مجلس الشيوخ الفارغة بينما دافع ضباط إنفاذ القانون الفيدراليون عن أرضية البيت التي تم إخلاؤها.^[21][22]

محاولة خرق لوبي المتحدث وإطلاق النار عليه

الساعة 2:44 في المساء، كان تطبيق القانون يحاول «الدفاع عن جبهتين» أمام غرفة مجلس النواب، و «الكثير من أعضاء [الكونجرس] والموظفين الذين كانوا في خطر في ذلك الوقت».^[23][24] تم اكتشاف قنابل أنبوبية وتم تحذير ضباط شرطة الكابيتول من أن العديد من المهاجمين كانوا يحملون أسلحة مخفية.^[25]

تم نشر ثلاثة ضباط يرتدون الزي الرسمي خارج بهو المتحدث المجاور لغرف مجلس النواب، حيث تم تهديدهم من قبل حشد من المشاغبين. صاح أحد أعضاء العصابة «اللعنة على الأزرق» (اللون الأزرق في هذه الحالة يشير إلى اللون الأزرق للزي الرسمي للعديد من أقسام الشرطة). قال أحد الضباط الذين يحرسون الباب للآخرين «إنهم مستعدون للدحرجة»، وابتعد الضباط الثلاثة عن الباب.^[1] لم تعد الشرطة تعيقه، قام أحد المشاغبين، زاكاري جوردان علم، بتحطيم نافذة زجاجية تؤدي إلى ردهة المتحدث.^[26][27] تم تحذير بابيت من المضي قدمًا عبر النافذة: ذكر أحد الشهود أن «عددًا من رجال الشرطة والخدمة السرية كانوا يقولون «ارجع! انزل! ابتعد عن الطريق!» ؛ [بابيت] لم الاستجابة للدعوة».^[28]

بينما كانت شرطة الكابيتول تقوم بإجلاء المشرعين، حاولت بابيت التسلق عبر نافذة محطمة في باب محصن وأطلق الرصاص في الرقبة / الكتف على يد ملازم شرطة الكابيتول مايكل بيرد. مات بابيت من الجرح.^{[29][30][31][32]}

وقال النائب الجمهوري ماركواين مولين، الشاهد على محاولة باببيت الانتهاك، إن شرطة الكابيتول «لم يكن أمامها خيار سوى إطلاق النار، وأن هذا الإجراء أنقذ حياة الناس».^[23][33]

تم تسجيل إطلاق النار بواسطة عدة كاميرات، وتم تداول اللقطات على نطاق واسع.^[30] تم القبض على جون إيرل سوليفان، الذي سجل لقطات لإطلاق النار، لدوره في الهجوم.^[34]

ما بعد الكارثة

ردود فعل

حاول المتطرفون اليمينيون،^[35] وسائل الإعلام اليمينية،^[36] وأعضاء الكونغرس الجمهوريون^[37] تصوير بابيت كشهيد ووطني. وقد تم مقارنة هذه الجهود مع التمجيد النازي لهورست فيسيل.^[38][39] سجل الرئيس السابق ترامب رسالة بالفيديو تفيد بأنه «لا يوجد سبب يفقد آشلي حياتها في ذلك اليوم. يجب علينا جميعًا المطالبة بالعدالة لأشلي وعائلتها».^[40][41][42] وندّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإطلاق النار على بابيت ووصفه بأنه «اغتيال».^[43]

تحقيق

بعد العملية الروتينية لإطلاق النار من قبل ضباط شرطة الكابيتول، حققت إدارة شرطة العاصمة في مقاطعة كولومبيا ووزارة العدل الأمريكية في وفاة بابيت وتوصلا إلى أن إطلاق النار كان «قانونيًا وضمن سياسة الوزارة».^{[26][44][45][46]} بعد تبرئته من ارتكاب أي مخالفات، عرّف الضابط الذي أطلق النار على بابيت في مقابلة مع شبكة إن بي سي نيوز علی أنه ملازم شرطة الكابيتول مايكل بيرد.^{[47][48][49][50][51]} وقال إنه تم الكشف عن اسمه سابقًا في وسائل الإعلام اليمينية والمنتديات عبر الإنترنت وأنه تلقى تهديدات عنصرية وعنيفة.^[52]

مراجع

1. Swaine، Jon؛ Bennett، Dalton؛ Lee، Joyce Sohyun؛ Kelly، Meg (8 يناير 2021). "Video shows fatal shooting of Ashli Babbitt in the Capitol". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2021-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-17.
2. Ellen Barry, Nicholas Bogel-Burroughs and Dave Philipps (8 يناير 2021). "Woman Killed in Capitol Embraced Trump and QAnon". مؤرشف من الأصل في 2021-08-25.
3. Italiano, Laura (7 Jan 2021). "Video shows the moment Ashli Babbitt was fatally shot in Capitol". New York Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-13. Retrieved 2021-01-07.
4. "Protester Shot and Killed Inside U.S. Capitol Was From Ocean Beach". Times of San Diego. 7 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-07.
5. Figueroa، Teri؛ Riggins، Alex. "Family says woman fatally shot in U.S. Capitol was Ocean Beach resident". The San Diego Union-Tribune. مؤرشف من الأصل في 2022-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-07.
6. Losey، Stephen (7 يناير 2021). "Woman shot and killed at Capitol was security forces airman, QAnon adherent". Air Force Times.
7. Mitchell، Ellen (7 يناير 2021). "Woman fatally shot by Capitol Police during riot was 12 year Air Force veteran". ذا هل. مؤرشف من الأصل في 2021-12-02.
8. "Woman shot dead in US Capitol was Air Force veteran, Trump supporter". ستريتس تايمز. 6 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
9. Mordock، Jeff. "Woman killed at Capitol identified as Air Force veteran". واشنطن تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-11-25.
10. Keller، Aaron (6 يناير 2021). "Pro-Trump Woman Shot and Killed at U.S. Capitol Retweeted Attorney Lin Wood's 'Must Be Done' List Before She Died". دان إبرامز. مؤرشف من الأصل في 2021-12-02. A Twitter account linked to Babbitt, which was reviewed extensively by Law&Crime Wednesday night, indicates that Babbitt was a staunch QAnon adherent who retweeted dozens of conspiracy-theory-laden missives originally posted by Georgia attorney L. Lin Wood.
11. "Woman killed in siege of U.S. Capitol was veteran who embraced conspiracy theories". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-01-06.
12. Bracewell، Lorna (21 يناير 2021). "Gender, Populism, and the QAnon Conspiracy Movement". Frontiers Media. ج. 5: 615727. DOI:10.3389/fsoc.2020.615727. ISSN:2297-7775. PMID:33869533. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
13. Crossley، James (سبتمبر 2021). "The Apocalypse and Political Discourse in an Age of COVID". سيج للنشر. ج. 44 ع. 1: 93–111. DOI:10.1177/0142064X211025464. ISSN:1745-5294.
14. Kunzelman، Michael؛ Slevin، Colleen (9 فبراير 2020). "'QAnon' conspiracy theory creeps into mainstream politics". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-19.
15. "QAnon: The conspiracy theory embraced by Trump, several politicians, and some American moms". Vox. 9 أكتوبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-16.
16. Description of QAnon as a cult:
17. Rozsa، Matthew (18 أغسطس 2019). "QAnon is the conspiracy theory that won't die". صالون. مؤرشف من الأصل في 2022-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-17.
18. Spring، Marianna؛ Wendling، Mike (3 سبتمبر 2020). "The link between Covid-19 myths and QAnon". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2022-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-03.
19. Beckett، Lois؛ Ho، Vivian (9 يناير 2021). "'She was deep into it': Ashli Babbitt, killed in Capitol riot, was devoted conspiracy theorist". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2021-01-09.
20. "Ashli Babbitt, Trump Supporter Killed In Capitol Riot, Was QAnon Believer Who Tweeted 'The Storm Is Here'". Inquisitr. 7 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13. Ashli Babbitt tweeted "the storm is here" ahead of a violent protest
21. Macias، Amanda؛ Mangan، Dan (6 يناير 2021). "U.S. Capitol secured hours after pro-Trump rioters invade Congress". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2021-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-07.
22. McEvoy، Jemima (6 يناير 2021). "DC Protests Live Coverage: Entire Capitol Now On Lockdown As Protesters Enter The Building". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2021-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-06.
23. Cathey، Libby؛ Thorbecke، Catherine؛ Winsor، Morgan؛ Sanchez، Rosa (7 يناير 2021). "Congressman recalls moment woman was shot inside Capitol building". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-17.
24. Mascaro، Lisa؛ Fox، Ben؛ Baldor، Lolita C. (10 أبريل 2021). "'Clear the Capitol', Pence pleaded, timeline of riot shows". AP NEWS. مؤرشف من الأصل في 2022-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-10.
25. Tan، Rebecca؛ Jamison، Peter؛ Leonnig، Carol D.؛ Flynn، Meagan؛ Cox، John Woodrow (6 يناير 2021). "Trump supporters storm U.S. Capitol, with one woman killed and tear gas fired". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-06.
26. Evan Perez, Katelyn Polantz and Paul LeBlanc (2 فبراير 2021). "Investigators recommend no charges for US Capitol Police officer accused of killing pro-Trump rioter during insurrection, sources say". CNN. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
27. Don Parker (11 مارس 2021). "DC-area man indicted. He was standing next to Ashli Babbitt when she was shot in Capitol". WJLA-TV. مؤرشف من الأصل في 2022-01-03.
28. "'It could have been me but she went in first' Pro-Trump rioter saw woman shot in Capitol". WUSA9. مؤرشف من الأصل في 2021-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-25.
29. Swaine، Jon؛ Bennett، Dalton؛ Sohyun Lee، Joyce؛ Kelly، Meg (8 يناير 2021). "Video shows fatal shooting of Ashli Babbitt in the Capitol". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-08.
30. Wagner، Dennis؛ Daniels، Melissa؛ Hauck، Grace (7 يناير 2021). "California woman killed during Capitol riot was a military veteran and staunch Trump supporter". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-24. Babbitt served in the Air Force under the married name of Ashli Elizabeth McEntee ... she had been a staunch Trump supporter
31. "Capitol riots: A visual guide to the storming of Congress". BBC news. 7 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-08.
32. Goldman, Adam; Dewan, Shaila (23 Jan 2021). "Inside the Deadly Capitol Shooting". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-01-07. Retrieved 2021-03-17.
33. Melendez، Pilar؛ Bredderman، William؛ Montgomery، Blake (8 يناير 2021). "'Didn't Have a Choice': Vet Was Climbing Through Broken Window When She Was Shot Dead". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2021-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-17.
34. Ross, Jamie (15 Jan 2021). "Man Who Filmed Ashli Babbitt Shooting at Capitol Charged With Joining Riot". The Daily Beast (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-25. Retrieved 2021-11-25.
35. Goldman، Adam؛ Dewan، Shaila (23 يناير 2021). "Inside the Deadly Capitol Shooting". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-23. Since Ms. Babbitt's death, far-right extremists and white supremacists have claimed her as a martyr and a "freedom fighter", even reproducing her image on flags and with anti-Semitic imagery. Many have demanded the release of the name of the officer who shot her.
36. Tucker: Jan. 6 was not a terrorist attack، مؤرشف من الأصل في 2022-01-08
37. The slow-building conservative effort to turn Ashli Babbitt into a martyr، مؤرشف من الأصل في 2021-10-14
38. Burns، Max (12 يوليو 2021). "Trump makes Ashli Babbitt, killed in the Capitol riot, into a martyr. Why that's so dangerous". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2022-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-02.
39. Frum، David (13 يوليو 2021). "There's a Word for What Trumpism Is Becoming". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-02.
40. Benen, Steve (12 Oct 2021). "Trump's rhetoric about Ashli Babbitt takes an unsettling turn". MSNBC.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-21. Retrieved 2021-11-11.
41. Cooper، Anderson (12 أكتوبر 2021). "Trump makes video honoring fatally shot Capitol rioter Ashli Babbitt - CNN Video". مؤرشف من الأصل في 2021-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-11.
42. Wagner، John (11 أكتوبر 2021). "Trump wishes happy birthday to fatally shot Capitol rioter Ashli Babbitt, calls for Justice Department to reopen investigation". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2021-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-06.
43. "Putin likens Russian crackdown to arresting Capitol rioters". أسوشيتد برس. 14 يونيو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-12-19.
44. Aruna Viswanatha, Sadie Gurman & Tawnell D. Hobbs (1 فبراير 2021). "Officer Who Shot Capitol Rioter Ashli Babbitt Shouldn't Be Charged, Investigators Advise". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
45. Klasfeld، Adam (14 أبريل 2021). "Case Closed: Unidentified Police Officer Who Shot and Killed Ashli Babbitt on Jan. 6 Won't Be Charged". مؤرشف من الأصل في 2021-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-22.
46. Wild، Whitney؛ Duster، Chandelis (23 أغسطس 2021). "US Capitol Police says shooting of January 6 rioter Ashli Babbitt was 'lawful'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-23.
47. Sprunt, Barbara (26 Aug 2021). "The Police Officer Who Fatally Shot Ashli Babbitt At Jan. 6 Riot Reveals His Identity". NPR (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-05. Retrieved 2021-12-27.
48. Breuninger, Kevin (25 Aug 2021). "Officer who shot pro-Trump rioter Ashli Babbitt to reveal identity in NBC News interview". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-27. Retrieved 2021-12-27.
49. Kornick, Lindsay (26 Aug 2021). "Officer who shot Ashli Babbitt gives first public interview to NBC News". Fox News (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-12-27. Retrieved 2021-12-27.
50. "Capitol Police officer who shot Ashli Babbitt reveals identity in NBC interview, says 'I saved countless lives' on Jan. 6". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2021-12-27. Retrieved 2021-12-27.
51. "NBC to air interview with Capitol officer who fatally shot Ashli Babbitt". The Independent (بالإنجليزية). 25 Aug 2021. Archived from the original on 2021-12-27. Retrieved 2021-12-27.
52. "Officer who shot Ashli Babbitt speaks after months in hiding: 'I saved countless lives'". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-01-15. Retrieved 2021-12-27.