مثّل ليندكارد بلده الدنمارك في منتخبي مستوى تحت 19 سنة وتحت 20 سنة قبل لعبه في أول مباراة مع منتخب البالغين ضد آيسلندا بتاريخ 7 سبتمبر عام 2010.
ليندكارد ليس جزءا من مجتمع المثليين، ولكنه واحد من عدد قليل من لاعبي كرة القدم الذين تحدثوا ضد عدم التسامح مع المثلية الجنسية في كرة القدم، وعن عدم وجود لاعبين مثليي الجنس علنا في اللعبة.[2]
«أفكر أولاً وكأولوية بصفتي لاعب كرة قدم بأن الزملاء المثليين يخشون ردة الفعل التي سيلقونها من المعجبين. انطباعي هو أن اللاعبين لن يكون لديهم مشكلة في تقبل شخص مثلي. إن المثلية الجنسية في كرة القدم من الموضوعات التابو. إن الجو على ساحة اللعب وفي المدرجات قاسٍ. الآليات أولية وغالباً ما يُعبَّر عنها عبر الصورة النمطية التقليدية ألا وهي أن الرجل الحقيقي ينبغي أن يكون شجاعاً وقوياً وعدوانياً. وإنها ليست الصورة التي يربطها معجب كرة القدم بالشخص المثلي. تكمن المشكلة بالنسبةِ لي في أن الكثير من معجبي كرة القدم عالقون في زمن اللاتسامح والذي لا يستحق به أن يُقارن مع تطور المجتمع الحديث خلال العقود الأخيرة. يبقى عالم كرة القدم عالقاً في الماضي من ناحية التسامح، فيما كان بقية العالم أكثر تحرراً وتحضراً وأقل تحاملاً. المثليون جنسياً في حاجة لبطل. إنهم في حاجة لأحدٍ ما يتجرأ للوقوف مع ميولاتهم الجنسية.[2]»
ملاحظات
^اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع UEL
^Johnsen, Thomas (25 Nov 2008). "Lindegaard tabt for KFC?" [Lindegaard lost for KFC?]. jv.dk (بالدنماركية). Jydske Vestkysten. Archived from the original on 2016-11-13. Retrieved 2010-11-28. KFC har ellers ikke tabt en eneste af de ti kampe, hvor Lindegaard har vogtet målet... [KFC had not lost any of the ten games, where Lindegaard had guarded the net...]